مجــلتى |
الشـــهرية |
|
||||||||
وأقترب عيد الميلاد المجيد + إذا إقترب عيد الميلاد المجيد (الكريسماس)، دخلت " جين" بلوس انجلوس إحدى المتاجر الكبرى لتشتري هدية عيد الميلاد لوالديها الغنيين. لم تعرف ماذا تقدم لهما، فإنه لا يعوزهما شيء، كل شيء لديهما بكثرة. أخيرًا استقر رأيها على شراء هديتين كل منهما تبلغ ثمنها أكثر من ألف دولار.
بكت أخته وهي تقول: "أريد أن نشترى الحذاء الآن"،
قال لها
الصبي:"لا تخافي، فإني سأعمل في حديقة جيراننا اليوم كله ونشترى الحذاء قالت جين: "لمن هذا الحذاء؟" أجاب الصبي: لوالدتي ، أجاب الصبي: "نحن الاثنان، أنا وأختي" ،
|
||||||||
ملك فى عصور قديمة |
ارسلها لنا : مينا صيرى |
|||||||
يحكى أن ملكاً فى العصور القديمة، وضع صخرة كبيرة فى منتصف أحد الشوارع
الرئيسية فى مملكته، ثم أختفى خلف شجرة قريبة، ليراقب كيف يكون رد فعل الناس،
الذين يمرون به كل يوم. مر أحد التجار الأغنياء جداً فى المملكة، ودار حول الصخرة متعجباً من شكلها، ثم تركها ومضى. ثم مر بعض من الناس، فلما رأوا الصخرة تسد الطريق، راحوا يتكلمون فيما بينهم عن مدى الإهمال الذى تعانى منه مملكتهم، وأن المسئولين لا يهتمون بأمور المملكة كما يجب، وأن الملك منصرف عن شئون المملكة. أخيراً جاء فلاح فقير يحمل سلة من الفاكهة على كتفه، كان قادماً من حقله فى طريقه إلى بيته. فلما رأى الصخرة هكذا، أنزل بسرعة السلة من على كتفه، وشمر على ساعديه، وراح بكل قوته يدفع الصخرة من مكانها، فى وسط الطريق، حتى نقلها بعيداً على جانب منه. ولما أكمل مهمته، إنحنى ليرفع سلته على كتفه، ويكمل مسيرته إلى بيته. وبينما هو يفعل ذلك، شاهد حقيبة موضوعة فى مكان الصخرة فى منتصف الطريق، فراح يلتقطها من مكانها، ولما فتحها وجدها مملوءة بالذهب، ومعها رسالة قصيرة من الملك كتب يقول فيها: "هذا الذهب يصير ملكاً خاصاً، للإنسان الذى سيرفع الصخرة من وسط الطريق". كسب الفلاح البسيط ذهب الملك، وفوق هذا كله تعلم الدرس إن ما نواجهه فى الحياة تأتى لنا دائماً بعطية جديدة، تجعلنا فى وضع أفض |
||||||||
|
||||||||
لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي ..ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات .. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات الغير لائقة.. كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم .. وغيبة الناس .. وهم يضحكون .. أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه .. أجل كنت أسخر من هذا وذاك .. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي .. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني .. أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق.. والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول .. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق .. عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة .. وجدت زوجتي في انتظاري .. كانت في حالة يرثى لها .. قالت بصوت متهدج : يوسف ... أين كنتَ ؟ قلت ساخراً : في المريخ .. عند أصحابي بالطبع .. كان الإعياء ظاهراً عليها .. قالت والعبرة تخنقها: يوسف… أنا متعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا .. سقطت دمعة صامته على خدها .. أحسست أنّي أهملت زوجتي ... كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع .. حملتها إلى المستشفى بسرعة .. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال .. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر .. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت .. فذهبت إلى البيت .. وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .. بعد ساعة .. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم نادر الاسم الذي اخترته لابني ذهبت إلى المستشفى فوراً .. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها .. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .. صرختُ بهم : أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني نادر.. قالوا .. أولاً .. راجع الطبيبة .. دخلت على الطبيبة .. كلمتني عن المصائب .. والرضى بارادة الله .. ثم قالت : ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !! خفضت رأسي ... وأنا أدافع دموعي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى ... الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .. بقيت واجماً قليلاً .. لا أدري ماذا أقول .. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها .. ومضيت لأرى زوجتي .. لم تحزن زوجتي ... كانت مؤمنة بارادة الله.. راضية .. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس .. كانت تردد دائماً .. لا تغتب الناس .. خرجنا من المستشفى .. وخرج نادر معنا .. في الحقيقة .. لم أكن أهتم به كثيراً.. اعتبرته غير موجود في المنزل .. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها .. كانت زوجتي تهتم به كثيراً .. وتحبّه كثيراً .. أما أنا فلم أكن أكرهه .. لكني لم أستطع أن أحبّه ! كبر نادر .. بدأ يحبو .. كانت حبوته غريبة ... قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي .. فاكتشفنا أنّه أعرج .. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر .. أنجبت زوجتي بعده فادي و كيرلس.. مرّت السنوات .. وكبر نادر .. وكبر أخواه .. كنت لا أحب الجلوس في البيت .. دائماً مع أصحابي .. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم .. لم تيأس زوجتي من إصلاحي.. كانت تدعو لي دائماً بالتوبة .. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة ... لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لنادر واهتمامي بباقي إخوته .. كبر نادر.. وكبُر معه همي .. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين .. لم أكن أحس بمرور السنوات .. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر .. في يوم أحد .. استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً.. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي .. كنت مدعواً إلى وليمة .. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج .. مررت بصالة المنزل .. استوقفني منظر نادر .. كان يبكي بحرقة ! إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى نادر يبكي منذ كان طفلاً .. عشر سنوات مضت .. لم ألتفت إليه .. حاولت أن أتجاهله .. فلم أحتمل .. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة .. التفت .. ثم اقتربت منه .. قلت : نادر ! لماذا تبكي ؟! حين سمع صوتي توقّف عن البكاء .. فلما شعر بقربي .. بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين .. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني !! وكأنه يقول : الآن أحسست بي .. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته .. كان قد دخل غرفته .. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه .. حاولت التلطف معه .. بدأ نادر يبين سبب بكائه .. وأنا أستمع إليه وأنتفض .. تدري ما السبب !! تأخّر عليه أخوه فادي .. الذي اعتاد أن يوصله إلى الكنيسة .. ولأنها صلاة القداس .. خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل .. نادى فادي .. ونادى والدته .. ولكن لا مجيب .. فبكى .. أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين .. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه .. وضعت يدي على فمه .. وقلت : لذلك بكيت يا نادر !!.. قال : نعم .. نسيت أصحابي .. ونسيت الوليمة .. وقلت : نادر لا تحزن .. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى الكنيسة ؟ .. قال : أكيد فادي .. لكنه يتأخر دائماً .. قلت : لا .. بل أنا سأذهب بك .. دهش نادر .. لم يصدّق ... ظنّ أنّي أسخر منه .. استعبر ثم بكى .. مسحت دموعه بيدي .. وأمسكت يده .. أردت أن أوصله بالسيّارة .. رفض قائلاً : الكنيسة قريبة .. أريد أن أخطو إلى الكنيسة.. - لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها الكنيسة .. لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف .. والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية .. كانت الكنيسة مليئاً بالمصلّين .. إلاّ أنّي وجدت لنادر مكاناً في الصف الأوّل .. استمعنا للوعظة معاً وصلى بجانبي .. بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه .. بعد انتهاء الصلاة طلب منّي نادر انجيل ... استغربت !! كيف سيقرأ وهو أعمى ؟ كدت أن أتجاهل طلبه .. لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره .. ناولته الانجيل طلب منّي أن أفتح الانجيل على انجيل متى .. أخذت أقلب الصفحات تارة ... وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .. أخذ مني الانجيل .. ثم وضعه أمامه .. وبدأ في قراءة الاصحاح .. وعيناه مغمضتان .. إنّه يحفظ الانجيل!! خجلت من نفسي.. أمسكت انجيلا.. أحسست برعشة في أوصالي.. قرأت .. وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويسامحني .. لم أستطع الاحتمال .. فبدأت أبكي كالأطفال .. كانت بعض الناس لا تزال جالسة لبعض الوقت .. خجلت منهم .. فحاولت أن أكتم بكائي .. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق .. لم أشعر إلاّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ... ثم تمسح عنّي دموعي .. إنه نادر !! ضممته إلى صدري .. نظرت إليه .. قلت في نفسي .. لست أنت الأعمى .. بل أنا الأعمى .. عدنا إلى المنزل .. كانت زوجتي قلقة كثيراً على نادر .. لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي ذهبت للكنيسة مع نادر.. من ذلك اليوم لم يفتني قداس.. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة طيبة كلهم من ابناء الكنيسة.. ذقت طعم الإيمان معهم .. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا .. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي .. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي .. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني نادر .. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها .. شكرت الله كثيراً على نعمته .. ذات يوم .. قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة .. تردّدت في الذهاب.. واستشرت زوجتي .. توقعت أنها سترفض .. لكن حدث العكس ! فرحت كثيراً .. بل شجّعتني ...فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها للخطيئة.. توجهت إلى نادر .. أخبرته أني مسافر ... ضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً .. تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف .. كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي .. اشتقت إليهم كثيراً .. آآآه كم اشتقت إلى نادر !! تمنّيت سماع صوته .. هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت .. إمّا أن يكون في المدرسة أو الكنيسة ساعة اتصالي بهم .. كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه .. كانت تضحك فرحاً ً .. إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها .. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة .. تغيّر صوتها .. قلت لها : أبلغي سلامي لنادر.. فقالت : إن شاء الله .. وسكتت .. أخيراً عدت إلى المنزل .. طرقت الباب .. تمنّيت أن يفتح لي نادر .. لكن فوجئت بابني كيرلس الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره .. حملته بين ذراعي وهو يصرخ : بابا .. يابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .. أقبلت إليّ زوجتي .. كان وجهها متغيراً .. كأنها تتصنع الفرح .. تأمّلتها جيداً .. ثم سألتها : ما بكِ؟ قالت : لا شيء .. فجأة تذكّرت نادر .. فقلت .. أين نادر ؟ خفضت رأسها .. لم تجب .. سقطت دمعات حارة على خديها .. صرخت بها .. نادر .. أين نادر ...؟ لم أسمع حينها سوى صوت ابني كيرلس.. يقول بلثغته : بابا .. نادل لاح السما .. عند يسوع.. لم تتحمل زوجتي الموقف .. أجهشت بالبكاء .. كادت أن تسقط على الأرض .. فخرجت من الغرفة .. عرفت بعدها أن نادر أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين .. فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى .. ولم تفارقه .. حين فارقت روحه جسده ولاده نادر بهذا الشكل لم تكن صدفه بل كان بهدف عند الله وقد سافر نادر بعد ما تحقيق هذا الهدف وفرحته بالله في حياته.. الرب صالح للكل ومراحمه علي كل اعمال بقلم / مينا صبرى |
||||||||
لأني لم أعزم أن أعرف شيئاً بينكم إلا يسوع المسيح وإياه مصلوبا ( كو 2 : 12 ) منذ سنوات وقعت حادثة مُخيفة في إحدى محطات السكة الحديد بأمريكا. كان قطار يحمل عدداً من الشباب عائدين من مدارسهم. توقف لعُطل في السكة. مضى إلى القطار حامل الراية يحذر سائق القطار من الخطر، ولكنه واصل طريقه حتى اصطدم مع قطار بضائع آخر كان معطلاً على ذات القضبان. ووقعت الكارثة المُخيفة التي راح ضحيتها عدد كبير. استطاع السائق أن يقفز وينجي حياته. وفي خلال التحقيق القضائي طُلبت أقواله عن دوره ومسئوليته في الحادث. وهنا سُئل: ألم تشاهد الراية الحمراء في يد حاملها إنذاراً وتحذيراً؟ أجاب: نعم. رأيت حامل الإشارة لكنه كان يلوح براية صفراء.
وفهمت من ذلك أنه ترخيص لي بمواصلة السير بشيء من الحيطة. لكني لم أتوقع خطراً
داهماً. من ثم استأنفت المسير. وأخيراً طُلب من حامل الراية أن يعرضها على المُحققين. وعندئذ اكتشف المحققون سر الكارثة. لقد كانت الراية يوماً ما حمراء، لكنها لكثرة ما تعرضت للجو المتقلب، تقلّص اللون الأحمر، ولم يصبح سوى لون أصفر باهت قذر. وماذا عنا .....
|
||||||||
مارجرجس غير الحصان واشترى مرسيدس
كان هناك سيدة تريد ان تشترى لأولادها لوازم المدرسة ولكن ليس لديها نقود حتى
تشترى لهم الملابس وتدفع مصاريف المدرسة والكتب فكانت تبكى على حالها وهى تسير
فى الشارع وهى بتندة على مارجرجس وفجأة وقفت بجانبها سيارة مرسيدس وسألها صاحب
السيارة عن سبب بكائها فحكت له مشكلتها ففتح لها باب السيارة وطلب منها ان تركب
معه وانه سوف يذهب معها لشراء الملابس والكتب ودفع المصاريف من مالة ... وبعد
انهاء المهمة قال لها هاتروحى فين دلوقتى عشان اوصلك قالتله :انا لازم اروح
دير مارجرجس (سبورتنج) عشان اشكرة ،قالها هو مين دة اللى هاتشكرية ؟ قالتله
مارجرجس ..عشان هو اللى بعتك ليا ،قالها خلاص انا هاوصلك .
|
||||||||
ما هو الصليب ؟ كتبها / مينا صبرىهو أداة تعذيب وعقاب و الإعدام المصنوعة من عمود خشبي يعلق
عليه الشخص حتى يموت من الجوع والإجهاد. وقد تطور الصليب حتى أخذ الشكل المألوف
في عصر الرومان فصار مكونا من عمود خشبي مثبتا في طرفه الأعلى خشبة مستعرضة
لتشد عليها يدي المصلوب وتسمر بها, أو تربط بالحبال.وقد اهتم الكتاب المقدس
كثيراً بالصليب فوردت كلمة الصليب 28 مرة في العهد الجديد ، وورد فعل الصلب 46
مرة
استعمال الصليب فى بدء جميع اعمالنا وفى جميع ما يحدث لنا به، نبدا ونحتم
جميع صلواتنا، به نبطل جميع تعاليم الشيطان كالسحر وغيره، كما نرشم الصليب
أثناء عمل المطانيات الجماعية بالكنيسة (كما فى اسبوع الالام) ايضا فى
المطانيات الخاصة الفردية وبالاجمال فى جميع صلوات الكنيسة وطقوسها.. لا يتبارك
شئ الايقونات والزيت وملابس الكهنوت واغطية المذبح ولا يتقدس الميرون.. ولا يتم
شئ مامور الكنيسة حتى التحول الى جسد الرب ودمه الا برسم الصليب مقترنا بالصلاة
والطلبة.
عيد الصليب تحتفل الكنيسة القبطية وأيضاً الكنيسة الاثيوبية بعيد الصليب
المجيد فى السابع عشر من توت وفى العاشر من برمهات من كل عام... كما تحتفل به
الكنيسة الغربية فى الثالث من مايو..
|
||||||||
قصة بسيطة اعجبتى |
||||||||
سافر فلاح من قريته إلى مركز المدينة ليبيع الزبد الذى
تصنعه زوجته وكانت كل قطعه على شكل كرة كبيرة تزن كل منهما كيلو غرام واحد
وزن الثانية، ووجدها مثلها وكذا كل الزبد الذى احضره الفلاح فى الاسبوع التالى، حضر الفلاح كالمعتاد ليبيع الزبد فاستقبله البقال بصوت عالى: " أنا لن اتعامل معك مرة اخرى ، فانت رجل غشاش، لان كل قطعة من الزبد الذى بعته لى تزن 900 غراما وليس كيلو غراما كما يجب أن تكون ، وهو ما تحاسبنى عليه هز الفلاح راسه بأسى وقال " لا تسئ الظن بى ، فنحن أناس فقراء ولا نملك وزنة كيلوغرام ، فانا عندما اخذ منك كيلو غرام من السكر أضعه على كفة ميزان وازن الزبد فى الكفة الاخرى !!!!!!!! ما هى الحكمة من هذه القصة؟ |
||||||||
قصة اعجبتنى |
||||||||
جاءت حفيدتي الصغيرة من مدارس الأحد بالكنيسة وهي بهجة
مرحة . جلست بجواري ببراءة وكانت تحبني كثيراً |
||||||||