مجــلتى

الشـــهرية

         
         
 


---

لا تهتموا لحياتكم بما تأكلون و بما تشربون. ولا لأجسادكم بما تلبسون

مت 25:6

لماذا تريد سحب الملف ؟

زادت أعباء الحياة على هذا الرجل الذى له ابنة  فى الثانوية العامة بإحدى المدارس الخاصة وابنة صغيرة  فى الصف الخامس الابتدائي  بنفس المدرسة ,فأضطر إلى تحويل الأبنة الصغرى إلى مدرسة حكومية لعجزة عن دفع المصاريف . حزنت الأم جداً لأنه هناك فارق فى تعليم الابنتين , وأخذت متشفعة بالبابا كيرلس ليوقف التحويل ويتصرف فى الأمر .

قابل الزوج سكرتير المدرسة ليسحب الملف منه فأخبره أن المديرة تريد مقابلته, فتعجب و دخل إليها فسألته  لماذا تريد سحب الملف ؟

فأخبرها بعدم قدرته على تسديد المصاريف , فصمتت ثم نظرت إليه بهدوء إن السيد المسيح قد دفع المصاريف  ذهل الرجل من المفاجأة فصمت ثم شكرها و خرج و قص على زوجته ما حدث , فتعجبا من عظمة و رحمه الله و عنايته التى تفوق تفكيرهما  و شكرا البابا كيرلس على شجاعته .                                        

+ الله  يشعر بك فى كل خطوات حياتك , وعندما تضيق الأمور ثق فى أنه معك ينتظر صلواتك ومستعد أن يفعل كل شئ لراحتك أن ألقيت بحملك عليه وأمنت بقدرته  على كل شئ .

+ اعمل ما تستطيع عمله ولكن لا تغلق الباب أمام ألله , وأستمر فى صلواتك بلجاجة و أيمان يعلو فوق كل الظروف و المنطق ... ضعه أمامه كل مشاعرك ومخاوفك.

+ اتكل عليه فى كل كبيرة وصغيرة وسلّم مشيئتك له لأن مشيئته هى دائماً لخيرك , وإن سمح بالضيقة لفترة فذلك لكى تنمو فى محبتك له و حتى تمتلئ صلواتك حرارة ثم بعد هذا يعطيك أكثر مما تطلب أو تفتكر ..

لأبونا يوحنا باق

ارسلتها

رونا عادل

 

 
         
 

Rouna Adel


عارفين ليه البطاطس المحمرة هية الاكلة الوحيدة اللي اجتمع الناس كلهم علي حبها ؟

 


1-
البطاطس المحمرة لما بتتفلي في الزيت بتبقي عادة مقرمشة من برة و طرية من جوة
-
عشان كدة لما حد يعمل معاك موقف سخن اوي ماتعملهوش وحش اوي ..ايوة حاسسه انك زعلان منه و خد موقف بس خلي قلبك ابيض و وطري "طيب يعني " مش ناشف و سامح عشان ربنا بيسامح .

2-
البطاطس المحمرة تلاقيها عند ماكدونالدز ( فرينش فرايس) و برضه تلاقيها عند بتاع الفول والطعميه

يعني انت كمان خليك زي البطاطساية ماتتكبرش علي حد وصاحب كل الناس غني او فقير

3-
البطاطس المحمرة بتتقدم مع حاجات كتير :مايونيز , كاتشب ,صالصات مختلفة و ساعات كمان طحينة بس بتفضل في الاخر اسمها بطااااطس
-
يعني مهما اتعرضت لثقافات و بيئات مختلفة احتفظ دايما بشخصيتك المستقلة و طريقة تربيتك و خلي الناس هية اللي تتاثر بيك

4-
البطاطس بارضه ممكن تبقي شيبسي و هي اول حاجة بنفكر فيها لما بنحس بالجوع و احنا برة البيت
-
ساعد الناس دايما و خليك اول واحد ييجي علي بالهم لما يقعوا في مشكلة خليك جدع زي "الشيبسي"


5-
البطاطس المحمرة لو اتهرست بتبقي بارضه طعمها حلو و ممكن نسميها "بطاطس بيوريه"
-
مهما الدنيا تهرس و تبهدل فيك خليك شخص كويس و لذيذ و طلع للدنيا لسانك و قول "انا بطاطساية بيوريه
عشان تبقي محبوب من كل الناس

 

 

 

J
خليك بطاطس

 

 
         
         
 


الصوم الاربعينى المقدس

فترة الصوم المقدس من أقدس فترات السنة الكنسية، حيث نصوم الأربعين يوماً المقدسة كما صامها السيد المسيح عنا، ونحن نصوم معه.

ولأهمية هذا الصوم نراه مرتبطاً بثلاثة أصوام أخرى هى
1- صوم يونان : وهى بطول ثلاثة أيام، نصومها قبل الصوم الكبير بأسبوعين وهى على نفس الطقس من حيث الانقطاع والميطانيات والنبوات والقداسات المتأخرة، كما تنتهى أيضاً بفصح يونان (يوم الخميس) كمثال لعيد القيامة بإعتبار أن يونان النبى هو الشخصية الوحيدة التى شبه المسيح نفسه بها

2-
أسبوع الاستعداد : وهو الذى يسبق الأربعين المقدسة مباشرة، ونصومه تعويضاً عن السبوت التى تخلل فترة الأربعين يوماً ولا يجوز فيها الصوم الانقطاعى، وبذلك تكون الأربعين يوماً كاملة صوماً إنقطاعياً. . . 

3-
أسبوع الآلام : وهو أقدس أصوام السنة كلها ويبدأ عقب جمعة ختام الصوم ويستمر ثمانية أيام، وبذلك تكتمل أيام الصوم الكبير كلها 55 يوماً، ويتخلل هذا الأسبوع أحد الشعانين وأيام البصخة وخميس العهد وجمعة الصلبوت وسبت النور، وينتهى بقداس عيد القيامة المجيد

أحاد الصوم فى ثلاث محاور 

أولاً: أحد الرفاع (مت 1:6-18

1-
الصدقة أو الرحمة هى المحور الأول : فى خطوات الحياة الروحية حيث ينفتح قلب الإنسان نحو الاخر يشعر بإحساسه، وبإحتياجاته، وأتعابه، وبذلك يتكامل جسد المسيح بكل أعضائه ولذا ترنم الكنيسة (طوبى للرحما على المساكين...) طوال فترة الصوم.

2-
الصلاة هى المحور الثانى : حيث ارتبط بإلهى بصورة حية من خلال التسبيح فنرتفع نحو مسيحنا القدوس فى تسليم حقيقى لسيدنا الحنون ولراحة قلوبنا

3-
الصوم وهى المحور المكمل : لصورة الحياة الروحية حيث يكون تدريبنا الروحى مأخوذاً من (مت 6:6) ".. ادخل إلى مخدعك (قلبك) وأغلق بابك (فمك)..." وغلق الباب (الفم) ليس بالإمتناع عن الطعام والكلام وإنما بالضبط، وكل من يجاهد يضبط نفسه فى كل شئ.

ثانياً: أحد الكنوز (مت 9:6-33) ثلاث محاذير:

1-
لا تكنزا لكم كنوزاً على الأرض : والمقصود أن لا تكون تعلقات قلوبنا بالأرض بل بالسماء، لأن من أهداف الصوم زيادة إشتياقاتنا للملكوت بعيداً عن تطلعات وشهوة العيون والشهرة والسلطان والجمال ومحبة الأرضيات

2-
لا يقدر أحد أن يخدم سيدين : ليس من اللائق أن ننشغل عن مسيحنا القدوس بسيد آخر، مثل الذين سقطوا فى المادية وعبادة المال ومحبته وكل شروره

3-
لا تهتموا للغد : الاهتمامات الأرضية المستقبلية أحياناً تفقد الإنسان سلامه، فى حين أن الغد هو من يد الله. ولأنه كذلك فهذا يجعلنا دائماً فى طمأنينة.

ثالثاً: أحد التجربة (مت 1:4-11)

-1
تجربة الخبز أو الطعام أى لقمة العيش : وتعنى التشكيك فى أبوة ورعاية الله ويكون السؤال: هل حياتى هى من الله أم من الطعام؟

2-
تجربة العالم أو مجد العالم : وتعنى الوقوع فى شهوة العيون والمجد الباطل واستعراض الإمكانيات والتباهى بما نملك

3-
تجربة الغنى أو الطريق السهل : وهى الخضوع لجنون الغنى والطمع وحب المال، وهذا ما نسميه "تعظم المعيشة" وحب حياة الراحة الرخوة بلا تعب ولا إجتهاد.. 

رابعاً: أحد الإبن الضال (لو 11:15-32)

هنا الأحد يقدم ثلاثة شخصيات بثلاث صفات أساسية يمكنك أن تختار منها

1-
الآب المحب : حيث نقابل الأب المشتاق الذى يحترم إرادة الآخر (إبنه) ولا ييأس من خطئه ويتحنن عليه عندما يرجع ويقبل توبته. وهذا يمثل الإنسان الذى يقدر أن يسامح وينسى لأنه يحب

2-
الإبن التائب : وهو الإبن الشاطر الذى رجع إلى نفسه وبإرادته وعاد إلى صوابه قبل أن ينجرف أكثر فى خطاياه. وهو يمثل الإنسان الشجاع الذى اعترف بخطيته، وأخذ الخطوة العملية ليحتمى فى بيت أبيه أى الكنيسة

3-
الإبن المتذمر : وهو الأخ الكبير الغضوب المتذمر من عودة أخيه الأصغر. وهو يمثل الإنسان الذى يعيش مغترباً ومبتعداً بكيانه حتى وإن كان يعيش بجسده فى داخل بيت أبيه.

خامساً: أحد السامرية (يو 1:4-42) ثلاث مراحل :

لقد تدرج عمل النعمة مع هذه المرأة السامرية خلال حوارها مع السيد المسيح حيث نادته بثلاثة ألقاب متتالية.. 

1-
مرحلة يهودى - سيد : فى بداية مقابلتها مع المسيح لم تر فيه سوى أنه رجل "يهودى" الجنس وهى امرأة سامرية، وهناك عداء مستحكم بين الجنسين.. ولكن حلاوة كلام المسيح جعلتها تسترسل معه فى الحوار، وخفت من حدتها إلى أسلوب أكثر رقة، ولذا نادته بلقب "سيد" كتعبير عن الإحترام والتوقير فقط. .
2-
مرحلة نبى - مسيا : وعندما كشف سرها وخطيتها برقة بالغة رأت أنه "نبى"، ولذا انتهزت الفرصة لتسأل عن موضع السجود هل هو فى أورشليم أم فى السامرة؟وعندما أجابها المسيح إجابة روحية خالصة لم تسمعها من قبل.. راجعت معلوماتها ورأت أنه المسيا.

3-
مرحلة المسيح - مخلص العالم : بعدما حضر التلاميذ تركت هى المسيح عائدة إلى مدينتها لتخبر أهلها عن هذه المقابلة العجيبة مع "المسيح". وصارت كارزة تشهد بما سمعت ورأت وأحست.. وبعد أن مكث المسيح يومين فى مدينتهم.. أعلنت مع أهل مدينتها أن "هذا هو بالحقيقة المسيح مخلص العالم".

سادساً: أحد المخلع (الوحيد) (يو 1:5-18) ثلاث مشاهد

1-
وحيد.. قبل المسيح : كان مهملاً متروكاً وحيداً عبر سنوات طويلة، لم يجد من يمد له يد المعونة.. يمثل صورة الضيق والتعاسة وخيبة الأمل المتكررة وحالة العزلة عبر 38 سنة.. وقد عبر عن كل ذلك بعبارة غاية فى الرقة "ليس لى إنسان" وبالرغم من أنه كان مطروحاً فى ساحة بيت حسدا (وتعنى بيت الرحمة) إلا أنه كان يعانى من عدم الرحمة من كل الذين حوله، فهو بلا أمل، بلا صحبة، بلا رحمة

2-
مخلع.. أمام المسيح : وعندما جاءه المسيح جاءته الرحمة، ولكن المسيح احترم إرادة المريض وسأله أولاً أتريد أن تبرأ؟ وهذا السؤال موجه لكل خاطئ يود التوبة كما أن حديث المسيح معه كان عن الشفاء وليس عن المرض وهكذا يبدو مسيحنا متحنن يشفق على شعبه ومجيئه هو مجىء الشفاء والفرح.

3-
صحيح.. بعد المسيح : ويسمع المريض أمر المسيح بالشفاء، فيقوم فى الحال بإيمان وطاعة ويحمل سريره ويسير، وتتبدد مظاهر ضعفه ومرضه، وينطلق صحيحاً معافياً.. ويتضح من مقابلته مع المسيح بعد واقعة شفائه أن خطيته كانت سبب مرضه، ويشجعه المسيح على أن يسلك بحذر من الخطية ونراه بعد ذلك يقدم شهادة قوية أمام اليهود.

سابعاً: أحد المولود أعمى (يو 1:9-41) ثلاث مواقف

1-
موقف الفريسيين : بعد أن كان موقف الجيران كله حيرة وتعجب وعدم إكتراث بالموضوع، بدأ الفريسيون التحقيق مع هذا الإنسان ولكن كان تحقيقاً ظالماً، ولقساوة قلوبهم لم يفهموا ولم يؤمنوا بالطبع، وحدث انشقاق بينهم.

2-
موقف الأبوين : لقد آمنا لأنهما أكثر الناس معرفة بإبنهما ولكن خوفهما من اليهود منعهما من إعلان ذلك. فكان 

كلامهما فيه شئ من التحفظ. "هو كامل السن اسألوه فهو يتكلم عن نفسه".

3-
موقف المريض نفسه : رغم أنه كان أعمى منذ ولادته وكان معرضاً لتعييرات الناس إلا أنه احتمل هذه التجربة الأليمة. وفى طاعة وخضوع وإيمان تمم أمر المسيح فيه، وبكل طهارة اللسان وشجاعة شهد للمسيح بلا خوف منشغلاً بنفسه دون النظر أو التطلع إلى أخطاء وخطايا الآخرين. "اخاطئ هو لست أعلم. إنما أعلم شيئاً واحداً. أنى كنت أعمى والآن أبصر".




ولكن يا صديقى.. هناك إرتباط وثيق بين هذه الآحاد الثلاثة فى..


أحد السامرية
أحد المخلع
أحد المولود أعمى

الشخص
امرأة
مريض
معوق (أعمى)

المكان
ماء بئر يعقوب
ماء بركة بيت حسدا
ماء بركة سلوام

ترمز إلى 
الرافضين
المقيدين
البعيدين (غير المؤمنين)

المسيح
مجدداً (يجدد الحياة)
محرراً (واهب الحرية)
مخلصاً (مانح النور)

بعد مقابلة المسيح
شهدت للمسيح أمام أهل مدينتها 
شهد للمسيح أمام اليهود
شهد للمسيح أمام اليهود



(
بركه أيام الصوم الخمسه و خمسين تكون معنا أمين 

 

 
         
 


 
خدعه الشيطان التى لا تفشل أبداً

في ذات ليلة ، و بعد انتهاء العشية ، و بعد أن أرهق الأب الكاهن من سماع الاعترافات و سماعه لمختلف الخطايا ، ذهب لبيته. و بعد تناول العشاء ، ذهب ليصلي و ينام . و لكن في حجرة نومه وجد ضيف غير مرغوب فيه ، صرخ الأب الكاهن و كاد أن يرشم الصليب و لكن ذلك الضيف قال له : إياك فإنني أحترق 
عندما تفعل ذلك فأنا الشيطان 
قال الأب الكاهن و هو مذهول : لا يمكن أن تكون أنت

فقال : كلا ، بل أنا هو 
قال الأب الكاهن ماذا تريد ؟

أجاب الشيطان في هدوء : لقد قررت التوبة و أنوي بيع أسلحتي 
قال الكاهن ضاحكاً كيف تنوي التوبة ؟ هذا لا يمكن 
قال له الشيطان : دعك من هذا الآن . المهم أن تجمع من الشعب التبرعات لكي تشتري الخطايا مني ، فلا أوقع البشر في الخطايا ، فيقتربون من الله و يكون لهم ملكوت السموات . و هذا ما تحيا من أجله . أليس كذلك ؟

قال الأب الكاهن : بلى . ماذا ستبيع ؟ و بكم ستبيع ؟ 
أجاب الشيطان في حزن لأنه سيستغني عن أسلحته : سأبيع خطايا اللسان ، من شتيمة و كذب و حلفان و إدانة و سيرة الناس ، بمليون دولار . و سأبيع الغضب و النهب و السرقة و القتل ب2مليون دولار . و سأبيع خطايا النجاسة من زنى و أفكار شريرة ب3 مليون دولار . و سأبيع و استمر يسرد الخطايا المختلفة التي تمثل أقوى أسلحته وافق الأب الكاهن و لم يماطله في السعر , و استراح و شعر أن خطايا العالم انتهت . و لكن الشيطان استطرد قائلا : و لكني سأحتفظ لنفسي بسلاح واحد فقط . غضب الكاهن و قال : لم يكن اتفاقنا على ذلك أيها المخادع . أجاب الشيطان : لا يمكن أن أستغنى عنه قطعا فهو أملى الوحيد 
قال الكاهن في فضول : و ما هو يا ترى؟ 
أجاب الشيطان في ثقة : التأجيل . قال الكاهن في سخرية : هل هذا هو أقوى أسلحتك ؟ 
قال الشيطان في فخر : بالطبع ، فالتأجيل هو السلاح الذي لا يفشل أبداً فعندما أقنع الشاب أن الاعتراف ليس مهم , يجيبني بالآيات القوية 
، و لكن عندما أقول له " إن الاعتراف هام و لكن ليس الآن ، ممكن أن تعترف بعد الامتحانات ، عندما يكون عندك وقت " يقتنع الشاب و يؤيد كلامي ، و عندما تنتهي الامتحانات و تأتي الإجازة ، أكون دبرت له رحلة ثم مصيف ثم أشغله بالكمبيوتر والإنترنت ، فيؤجل الاعتراف و هكذا أسرق منه الأيام حتى يجد نفسه بدون اعتراف لمدة شهور و سنين . و ما أفعله في الاعتراف ، أفعله معه في قراءة الإنجيل و الصلاة و حضور القداس . و هذا ما أفعل 
و استيقظ الأب الكاهن من نومه و رشم نفسه بعلامة الصليب . و قد فهم حيل الشيطان

 

 
         
 


-1
كن بسيط ومتواضع وتعامل مع الجميع كأنهم أخوة لك 

-2 
لا تبخل بالمساعدة على أي شخص فلو ساعدت أحد اليوم ربما يساعدك غداًَ هذا غير المحبة والأحترام التي ستلقاها من الشخص عندما تساعده

  
-3 
أسمع لمشاكل أخوتك وحاول 
مساعدتهم


-4 أفصل بين وقت الجد ووقت المرح فالصحه النفسية تأتى عندما لا تخلط الأمور ببعضها

-5 
كن واثقاًَ من نفسك ولا تيأس فى عمل شئ فلا يوجد شء مستحيل فالصبر مفتاح الفرج

-6 
إن واجهتك مشكلة لا تهرب منها فلكل مشكلة حل فبدلاًَ أن تهرب منها أبحث عن هذا الحل

-7  
أجعل لنفسك 
طباع خاصة بك ولا تقلد أحد فأجعل لنفسك شخصية مستقله

 -8 لا تتخد مواقف سلبية فى أي مشكلة وكن إيجابياًَ تكسب حب الناس

 -9 لا تفكر فى سلبيات الآخرين وفكر فى إيجابياتهم فالكمال لله وحده

 -10 أبتعد عن العصبية ولا تتسرع ففى التأنى السلامة وفى العجلة الندامة

-11 عندما تريد أن تنصح أحد أنصحه في سره وليس جهراًَ تكسب حبه وأحترامه لك


-12  تفائل بالخير تجده ولا تتشائم بالشر


  
-13 تأكد أن لن يستطيع أحد أن يضرك طالما أنك على الطريق الصحيح


-14 أحرص على أن تجلس مع من هو أكبر منك فى السن لكي تستفيد من خبراته فى الحياة


-15  عندما تحزن فأصبر فالحزن يأتى ورائه فرح وسعادة وحاول أن تخرج نفسك من أي حالة حزن تنتابك


  
-16 أحرص على رضا والديك حتى ترتاح نفسياًَ


  
-17 عامل الجميع بلطف وتهذيب حتى لو وقحين معك لأن هذا يعكس شخصيتك أنت ولا تهتم بوقاحة أحد


-18  يجب أن تتعب حتى تحقق النجاح فلا يوجد نجاح بدون تعب


-19  كن أجتماعى بحبك للناس والتحدث معهم بأستمرار


  
-20 لا تظلم أحد أو تأخذ قرار دون أن تتحدث مع الطرف الأخر فربما تتفاهموا وتصبحوا أصدقاء

 

 

     بقلم/ مينا صبرى

   
   أعلى الصفحة  

الصفحة السابقة

Free Web Hosting